بحـث
المواضيع الأخيرة
سحابة الكلمات الدلالية
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 69 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 69 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 78 بتاريخ الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:49 am
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
فارس الغزلان | ||||
الغزال الاسمر | ||||
bakwr-malk | ||||
الفتى الوفي | ||||
همس الخيال | ||||
mohammed2010 | ||||
جارك الله ياذا القاسي | ||||
صقار | ||||
اميرة نفسي | ||||
مووووووزه |
حياك الله
لقد سعدنا بقدومك الينا
اتمنا لك ان تفيد وتستفيد وتجد كل ماهو مفيد
وان تقضي اجمل الاوقات معنا
فمرحبا بك
في انتظار مشاركاتك الجميلة
كأس العرب .. إتحاد العرب
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كأس العرب .. إتحاد العرب
كأس العرب .. إتحاد العرب
مسابقة كأس العرب التي ستنتهي بمدينة الطائف تعد إنجازا جيدا للإتحاد العربي لكرة القدم لا يقلل منه بساطة المسابقة للإنسحابات التي حدثت فيها فذلك ما لا يتحمله الإتحاد قياسا لقدرة الإتحادات العربية على التكيف في برنامجها لو توفر الإيمان الكامل بأهمية الإتحاد وقيمة دوره .
لا أريد أن أتهم أحدا .. ولكن الإتحاد العربي لكرة القدم منذ ولادته يحاول قدر إمكانياته أن يلعب الدور الذي وجد من أجله للرياضة العربية ممثلة في شعبيتها الأولى ( كرة القدم ) و قد مرت هذه المحاولة بالعديد من الإحباطات منذ البداية ، غير أن الإتحاد قاوم حتى أستطاع أن يرسم و ينفذ شيئا من برامجه من ذلك مسابقة كأس العرب ..
و كلنا ثقة في أن الإتحاد العربي لكرة القدم سوف يستمر في التقدم حتى يصل للمستوى المطلوب من حيث الشمولية .. و لكننا قد نعتب على بعض العرب إذا ما أستمروا في عدم تفاعلهم مع الإتحاد حتى لو كان ذلك نتيجة ظروفهم الداخلية .
و كما نحن على ثقة في مسيرة الإتحاد فإننا على ثقة .. في قدرة الإتحادات العربية على التسليم بأهمية الإتحاد العربي لكرة القدم وجودا تنظيميا قياديا .. لكرة القدم العربية و من ثم الإيمان بأن برامجه هي الطريق الأفضل للتطور و التواجد .. ما أجمل العرب .. و هم يلعبون على كأسهم & ما أجمل العرب و أنديتهم تتنافس فيما بينها على البطولات و نجومهم ينطلقون من أرضهم إلى العالم ..
إن الجمهور الرياضي العربي يأمل .. و يتوقع لكن تحقيق هذا الأمل .. و هذا التوقع ليس مسئولية الإتحاد العربي وحده و لكنه أيضا مسئولية الإتحادات العربية كلها ..فهل تكون الطائف .. البداية ..؟ هل يكون كأس العرب .. الإنطلاقة ..؟
بعد تجربة طويلة مع ( الفلسفة البرازيلية ) في عالم التدريب الكروي أخذت أنديتنا تتجه مرة أخرى إلى (الفلسفة الأوروبية) و بغض النظر عن مسببات هذا الإتجاه فإنه يبدو مناسبا الآن .. على الأقل من باب تجربة أسلوب آخر . إن الفرق بين مقاومات النجاح الكروي بين المدرب البرازيلي والمدرب الأوروبي تكمن أساسا في اللاعب نفسه ..
المدرب البرازيلي يحرص على الوظيفة الجماعية كسبب للنجاح ولكنه يتمسك بالوظيفة الفردية كسبب للفشل أي أنه إذا نجح قال إن الفريق نفذ ما طلبه منه بينما عندما يفشل يقول إن اللاعب الفلاني أخفق في تنفيذ المطلوب منه .
غير أن المدرب الأوروبي يحرص على الوظيفة الجماعية كسبب للنجاح و الفشل أي أن المدرب الأوروبي يحرص على تنمية قدرات اللاعب داخل المجموعة لكي ينجح ولكنه أبدا لا يبرر الفشل الجماعي بفشل فردي و هذا الإختلاف في الإتجاه فرضته طبيعة اللاعب في البرازيل وأوروبا إذ يتصور المدرب البرازيلي أن اللاعبين موهوبون بينما لا يعتمد المدرب الأوروبي على موهبة اللاعب وحدها ..
من خلال هذا الفارق تود الأندية المتجهة للأسلوب الأوروبي لو حصلت على مدربين يستطيعون تنمية و صقل العديد من اللاعبين الموهوبين لديها بعد ما شعرت أن مرحلة البناء لا يحققها برازيلي و يأتي فريق النصر في مقدمة هذه الأندية لكنه أي النصر سجل نجاح ملحوظا في الإختيارات إذ أتجه إلى فرنسا دون بقية أوروبا .. و للفرنسيين دون عامة الأوروبيين نكهتهم الخاصة حتى في كرة اليد لذلك يطلق عليهم البعض "البن الأوروبي" على إعتبار أنهم يشبهون البرازيليون في مهاراتهم ولكنهم لا يختلفون عن الأوروبيين من حيث قوتهم وسرعتهم .. و المدرب الفرنسي صبور جدا و لا يتعجل النتائج و هو يؤمن بدور اللاعب الحر داخل المجموعة و لذلك فهو ينظر للنجاح والفشل كمسئولية جماعية إذ من النادر جدا أن يقيد المدرب الفرنسي اللاعب في مهمة محدده إلا في نطاق الأداء الجماعي بحيث يبقى نجاح اللاعب أو فشله مرتبطا بزملائه.. و إذا كان الأوروبيون عامة يتميزون بالجدية بل والحدة فان المدرب الفرنسي يبدو مرنا لأنه يحترم الإلتزام ولكنه يتعامل بإنسانية ..
وإذ نبارك الإتجاه النصراوي فإننا لا نسلم بنجاح الخطوة كنتيجة إذ ذاك يخضع بالمقام الأول لقدرة النصراويين على التعامل مع مدربهم وفق مميزاته و لعل باولو سيزار لم يكن سيئا و لكنه رفع العلم الأبيض فأصبح كذلك ..
من هنا فإن نجاح المدرب الفرنسي في النصر لا يعتمد على مقدرة المدرب فحسب و إنما مقدرة المسئولية النصراوية في تكييف أسلوبها بما يساعد المدرب على النجاح فإذا كان الفرنسي يحترم الإلتزام معتدا بشخصيته فان على النصراويين أن يلتزموا و يحترموا لأن هناك من سيحلو له تكييف الأمور وفق هواه &.! و من هذا الجانب قد تصبح مرونة و إنسانية المدرب الفرنسي وبالا على النصر .
و من الناحية الفنية قد يسعد اللاعبون النصراويون مع مدرب يمنحهم شخصيتهم داخل الملعب و يتيح لهم حرية حركة أكبر لكنهم يجب أن يلاحظوا أن ذلك يتم عادة من الفرنسيين داخل مناطق محددة أي حرية لعب في حدود معينة .
إن حرية اللعب قد تعود للنصر و هو الذي حرم منها منذ غادر فورميقا الرياض و لكنهم لن يجدوا كل تلك المساحات المفتوحة التي كان فورميقا يمنحها لهم إلا انهم سيتخلصون من قيود المهارات الفردية إذ سيعتمد اللعب دائما على مساندة الزميل بواسطة تكثيف المساحات الواسعة .. إنني أتمنى أن يجد ( الأسلوب الفرنسي ) جوا ملائما للنجاح في نادي النصر سواء بالنسبة للمسئولية النصراوية أو بالنسبة للاعب داخل الملعب و تلك هي مهمة الإدارة النصراوية في تهيئة الظروف المناسبة من الناحيتين قبل أن يتولى المدرب مهمته بشكل فعلي بعد الحج ..
ستظل يا ماجد في كل العيون
بينما كنا نلهو بمن يطير فرحا لهدف صدفة .. أو يخرج الأرض لفرصة أضاعها .. جاء ماجد عبد الله ..
جاء الأسمر العملاق ليقول أن الأهداف أغنية جميلة يمكن ترديدها أي وقت و أية لحظة ليقول بأن المراوغة ليست رقصا إستعراضيا أو عزفا منفردا و لكنها الطريق الصاخب إلى الشباك و سقطت الأقنعة و أصبح العمالقة أقزاما و أصبحت القمم سفوحا و تربع ماجد فقط على القمة عملاقا وحيدا . ثم أنطلق يقول عن الكرة السعودية الكثير في كل بقعة لعب فيها المنتخب السعودي فلا المجالس تخلو من الحديث عنها و عنه و لا الإعلام الرياضي يستغني عن الحديث عنه وعنها . أصبح النجم السعودي الأول النجم العربي الآسيوي الأول و ظل مطلوبا دائما وأبدا .. عندما يغيب يسألون عنه .. و عندما يحضر يتحدثون عنه .. فلا غيابه غياب ولا حضوره حضور .. هنا عندما يغيب ماجد عبد الله يتنفس المهاجمون و بعض الأقلام الصعداء و يكون لقب هداف الدوري حرا طليقا بإمكان أي مهاجم أن يحصل عليه . و يكون مسمى الهداف الأول و المهاجم الأول ملكا مشاعا يتسابقون عليه . مع ذلك يظل ماجد غائبا كأنه حاضر فلا هداف إلا هو ولا مهاجم إلا هو . و عندما يغيب هناك يقولون إن المنتخب السعودي يلعب بدون ماجد .. و يتناقل المدافعون الخبر السار و يسرحون و يمرحون داخل الملعب . و يردد المدربون الخبر و يغيرون أساليبهم و يفتحون الأضواء الخضراء لمهاجميهم بإتجاه المرمى السعودي . عندما يغيب هنا أو هناك ترفع أصوات تردد أغنية النهاية و تلتفت عيون في كل إتجاه عمن تضعه على القمة الشاغرة فلا تجد ..
أوه .. ماجد كم أنت متعب في حضورك أو غيابك .. لذلك &
ستظل في العيون .. كل العيون
الملاعب الرياضيه ـــ 1405هـ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت أبريل 18, 2015 7:46 am من طرف فارس الغزلان
» الكل يدخل
الإثنين فبراير 21, 2011 2:07 am من طرف سماسم الامورة
» للبنات كلهم
الإثنين فبراير 21, 2011 1:34 am من طرف سماسم الامورة
» فوآصــــل روعه لموآضـــيـ‘ع الديــكور ..
الإثنين فبراير 21, 2011 1:32 am من طرف سماسم الامورة
» • سجلي دخولكـ بما يعجبكـ من أناقة •
الإثنين فبراير 21, 2011 1:27 am من طرف سماسم الامورة
» سجل دخولك بإسم مطعمك المفضل
الإثنين فبراير 21, 2011 1:19 am من طرف سماسم الامورة
» قانون كرة القدم
الإثنين فبراير 14, 2011 9:00 am من طرف القاموس
» هل تعلم
الثلاثاء فبراير 08, 2011 1:59 am من طرف القاموس
» سبعة أشياء يجب أن لاتمارسها بعد الأكل
الإثنين فبراير 07, 2011 9:41 am من طرف القاموس