بحـث
المواضيع الأخيرة
سحابة الكلمات الدلالية
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 91 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 91 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 91 بتاريخ الجمعة نوفمبر 22, 2024 11:45 am
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
فارس الغزلان | ||||
الغزال الاسمر | ||||
bakwr-malk | ||||
الفتى الوفي | ||||
همس الخيال | ||||
mohammed2010 | ||||
جارك الله ياذا القاسي | ||||
صقار | ||||
اميرة نفسي | ||||
مووووووزه |
حياك الله
لقد سعدنا بقدومك الينا
اتمنا لك ان تفيد وتستفيد وتجد كل ماهو مفيد
وان تقضي اجمل الاوقات معنا
فمرحبا بك
في انتظار مشاركاتك الجميلة
من يخطط ؟ .. من ينفذ ؟
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
من يخطط ؟ .. من ينفذ ؟
من يخطط ؟ .. من ينفذ ؟
يقوم العمل في الأندية كجهد ونتيجة على " المعطيات الجماعية " و غالبا ما تتخذ هذه المعطيات تنظيما يقررها كصلاحيات أو مسئوليات لأنها أن لم تكن كذلك لم تفضل العمل الفردي إذ ستجعلها الفوضى مجرد جهود مشتتة متضاربة ..
إن هذا هو الطابع التنظيمي للأندية بصورة مبسطة غير أن الأندية السعودية لم تعرف هذا الشكل بعد ربما لأن إرتباطها الفردي أستمر منذ النشأة أو لأن إرتباطها الإجتماعي ظل محددا و محصورا .. و أيا كان السبب فليس هو موضع الحديث فما يهمنا من الأمر واقعه لا سببه أو ماضيه سيما و أن البعد الإجتماعي للنادي السعودي أخذ ينطلق من عنق الزجاجة متجاوزا منطلقات النشأة و التوجيه و طبيعة لهذا يبدو الإتجاه إلى الجماعية أو بالتخصيص اللفظي " الإدارة المتكاملة " أو الجهاز المنظم .
و أرجو أن ألا يختلط الأمر هنا بين الوضع القانوني و الوضع العملي فلست أتحدث هنا عن نظامية الوضع الإداري في الأندية السعودية و ملاءمته لكنني أتحدث عن واقع قائم و بالتحديد فان إتجاه أنديتنا إلى العمل الجماعي في ظل وضعها الإداري بغض النظر عن نظاميته هو بيت القصيد ..
وقد قال سمو الأمير عبد الله بن سعد في حوار له مع الملاعب مصورا العمل الإداري في النادي السعودي " انه يقوم على فرد واحد في أغلب الأندية و في القليل منها يساعده إثنان أو ثلاثة " و سمو الأمير عبد الله بن سعد يقصد على الأقل بالنسبة للهلال " التنفيذ المباشر" لأنني أعرف أن الهلال تجاوز منذ مدة مرحلة الفردية إلى العمل الجماعي بواسطة مجلس غير رسمي يخطط للهلال مشاركة مع ادارته التي تقوم بالتنفيذ و رغم معرفتي بأسماء أعضاء المجلس إلا أنني أحترم رغبتهم في سريتها لا سيما و أنهم لم يصلوا للرسمية بعد و قبل الهلال كان الأهلي الذي أشتهر منذ سنوات بفعالية مجلس أعضاء الشرف و قيامه بالتخطيط للنادي .
و لا تبدو الصورة واضحة في نادي الإتفاق بخصوص هذا الإتجاه أما بقية الأندية فان الشخص الواحد لازال متواجدا بينما يعطي نادي الإتحاد صورة غير واضحة للعمل الجماعي غير المنظم .. أو غير المقصود ..
إن الإتجاه إلى العمل الجماعي بادرة جيدة نحو "التنظيم الرسمي للإدارة " داخل الأندية السعودية , و علينا أن نشجعه شعارا حضاريا .. و إتجاها إيجابيا نحو المسئولية المشتركة بحيث لا يتخذ تداخلا مع الإتجاه الفردي السائد كما حدث في الأهلي عندما استقال الدكتور عبدالرزاق أبو داود أو كمحاولة فردية قامت في الهلال في العام الماضي .
فيجب أن يسير الأهلي و الهلال جيدا في خطوة الصمت نحو العمل الجماعي بينما تتجه الأندية الأخرى لمحاكاة التجربة عند خطوتها الأخيرة حاليا فقد انتهى عصر القدرة الواحدة و بدأ عصر القدرات المتعددة تخطيطا وتنفيذا
يقال أن الأهلي يتنافس الآن مع الهلال حول افرستو . كما قيل أن النصر في العام الماضي دخل بين مانيلي و الهلال في الوقت المناسب . ولازالت أنديتنا تتنافس و لازال السماسرة يضحكون أليس غريبا أن يظل الوضع على ما هو عليه منذ سنوات ؟! أليس غريبا الا تستفيد أنديتنا من تجاربها السابقة مع المدربين البرازيليين .. ومع السماسرة المتسلطين ؟و إلى متى ستستمر الحال على ما هي عليه ؟
إن الإتحاد السعودي لكرة القدم يجب أن يتدخل لإيقاف هذا " التنافس الضار" الذي تمارسه أنديتنا طالما أنها لم تستطع بعد التوصل إلى إتفاق ينظم عملية استقدام المدربين بما يحفظ لها حقوقها في إمتياز السبق و يمنع أي تدخل يرفع سعر المدرب فتخسر الأندية و يكسب " الخواجات ! . لقد حان الوقت لوضع حد لتسابق أنديتنا على أبواب السماسرة الذين يديرون اللعبة جيدا بهدف ابتزاز أنديتنا و فرض أجور خيالية و شروط تعسفية عليها لصالح المدربين.؟
هل أصبحت كرة القدم متساوية المفهوم في الدول المتقدمة كرويا و الدول البدائية كرويا .. ؟ هل سينحصر المفهوم الحضاري لكرة القدم إلى الدول المتوسطة فقط .. ؟
أطرح هذا السؤال بعد كارثة إستاد "هيزيل" في بروكسل .
إن ما فعله أنصار ليفربول شيء خطير يهدد كرة القدم بل و الرياضة عامة .
وإذا كانت مثل هذه التصرفات غير المسئولة و غير الإنسانية ليست غريبة على الجمهور الإنجليزي فإن مسئولية الإتحاد الدولي حماية اللعبة بعد تجاوزه عدة مرات شبه تلك التصرفات . ويكفي أن يكون لكرة القدم ضحايا فردية من حكام ولاعبين وجمهور نتيجة تصرفات فردية لكن أن تصل المسألة إلى ضحايا جماعية وكوارث إنسانية فذلك أمر لا يطاق .
وقد شهدت انجلترا نفسها تصرفات مشابهة وكذلك شهدت الأرجنتين .
و انجلترا تدعى أنها أم كرة القدم بينما تعتبر الأرجنتين دولة كروية راقية وعندما نقارن ما يحدث في هذه الدول وما تسير عليه كرة القدم في بلادنا نشعر أننا بخير و أننا و رغم نمونا الكروي المحدود نعرف كيف نحافظ على كرة القدم كمتعة و وسيلة محبة بدليل أننا نغضب لمجرد حركة فردية غير عادية تصدر من أي منتسب للرياضة في ملاعبنا مع أن مثل هذه الحركات أصبحت أمرا مألوفا في بلاد متطورة كرويا .. حقا إننا بخير وأن الكرة في بلادنا بخير ..
الملاعب الرياضيه ـــ 1405هـ
يقوم العمل في الأندية كجهد ونتيجة على " المعطيات الجماعية " و غالبا ما تتخذ هذه المعطيات تنظيما يقررها كصلاحيات أو مسئوليات لأنها أن لم تكن كذلك لم تفضل العمل الفردي إذ ستجعلها الفوضى مجرد جهود مشتتة متضاربة ..
إن هذا هو الطابع التنظيمي للأندية بصورة مبسطة غير أن الأندية السعودية لم تعرف هذا الشكل بعد ربما لأن إرتباطها الفردي أستمر منذ النشأة أو لأن إرتباطها الإجتماعي ظل محددا و محصورا .. و أيا كان السبب فليس هو موضع الحديث فما يهمنا من الأمر واقعه لا سببه أو ماضيه سيما و أن البعد الإجتماعي للنادي السعودي أخذ ينطلق من عنق الزجاجة متجاوزا منطلقات النشأة و التوجيه و طبيعة لهذا يبدو الإتجاه إلى الجماعية أو بالتخصيص اللفظي " الإدارة المتكاملة " أو الجهاز المنظم .
و أرجو أن ألا يختلط الأمر هنا بين الوضع القانوني و الوضع العملي فلست أتحدث هنا عن نظامية الوضع الإداري في الأندية السعودية و ملاءمته لكنني أتحدث عن واقع قائم و بالتحديد فان إتجاه أنديتنا إلى العمل الجماعي في ظل وضعها الإداري بغض النظر عن نظاميته هو بيت القصيد ..
وقد قال سمو الأمير عبد الله بن سعد في حوار له مع الملاعب مصورا العمل الإداري في النادي السعودي " انه يقوم على فرد واحد في أغلب الأندية و في القليل منها يساعده إثنان أو ثلاثة " و سمو الأمير عبد الله بن سعد يقصد على الأقل بالنسبة للهلال " التنفيذ المباشر" لأنني أعرف أن الهلال تجاوز منذ مدة مرحلة الفردية إلى العمل الجماعي بواسطة مجلس غير رسمي يخطط للهلال مشاركة مع ادارته التي تقوم بالتنفيذ و رغم معرفتي بأسماء أعضاء المجلس إلا أنني أحترم رغبتهم في سريتها لا سيما و أنهم لم يصلوا للرسمية بعد و قبل الهلال كان الأهلي الذي أشتهر منذ سنوات بفعالية مجلس أعضاء الشرف و قيامه بالتخطيط للنادي .
و لا تبدو الصورة واضحة في نادي الإتفاق بخصوص هذا الإتجاه أما بقية الأندية فان الشخص الواحد لازال متواجدا بينما يعطي نادي الإتحاد صورة غير واضحة للعمل الجماعي غير المنظم .. أو غير المقصود ..
إن الإتجاه إلى العمل الجماعي بادرة جيدة نحو "التنظيم الرسمي للإدارة " داخل الأندية السعودية , و علينا أن نشجعه شعارا حضاريا .. و إتجاها إيجابيا نحو المسئولية المشتركة بحيث لا يتخذ تداخلا مع الإتجاه الفردي السائد كما حدث في الأهلي عندما استقال الدكتور عبدالرزاق أبو داود أو كمحاولة فردية قامت في الهلال في العام الماضي .
فيجب أن يسير الأهلي و الهلال جيدا في خطوة الصمت نحو العمل الجماعي بينما تتجه الأندية الأخرى لمحاكاة التجربة عند خطوتها الأخيرة حاليا فقد انتهى عصر القدرة الواحدة و بدأ عصر القدرات المتعددة تخطيطا وتنفيذا
يقال أن الأهلي يتنافس الآن مع الهلال حول افرستو . كما قيل أن النصر في العام الماضي دخل بين مانيلي و الهلال في الوقت المناسب . ولازالت أنديتنا تتنافس و لازال السماسرة يضحكون أليس غريبا أن يظل الوضع على ما هو عليه منذ سنوات ؟! أليس غريبا الا تستفيد أنديتنا من تجاربها السابقة مع المدربين البرازيليين .. ومع السماسرة المتسلطين ؟و إلى متى ستستمر الحال على ما هي عليه ؟
إن الإتحاد السعودي لكرة القدم يجب أن يتدخل لإيقاف هذا " التنافس الضار" الذي تمارسه أنديتنا طالما أنها لم تستطع بعد التوصل إلى إتفاق ينظم عملية استقدام المدربين بما يحفظ لها حقوقها في إمتياز السبق و يمنع أي تدخل يرفع سعر المدرب فتخسر الأندية و يكسب " الخواجات ! . لقد حان الوقت لوضع حد لتسابق أنديتنا على أبواب السماسرة الذين يديرون اللعبة جيدا بهدف ابتزاز أنديتنا و فرض أجور خيالية و شروط تعسفية عليها لصالح المدربين.؟
هل أصبحت كرة القدم متساوية المفهوم في الدول المتقدمة كرويا و الدول البدائية كرويا .. ؟ هل سينحصر المفهوم الحضاري لكرة القدم إلى الدول المتوسطة فقط .. ؟
أطرح هذا السؤال بعد كارثة إستاد "هيزيل" في بروكسل .
إن ما فعله أنصار ليفربول شيء خطير يهدد كرة القدم بل و الرياضة عامة .
وإذا كانت مثل هذه التصرفات غير المسئولة و غير الإنسانية ليست غريبة على الجمهور الإنجليزي فإن مسئولية الإتحاد الدولي حماية اللعبة بعد تجاوزه عدة مرات شبه تلك التصرفات . ويكفي أن يكون لكرة القدم ضحايا فردية من حكام ولاعبين وجمهور نتيجة تصرفات فردية لكن أن تصل المسألة إلى ضحايا جماعية وكوارث إنسانية فذلك أمر لا يطاق .
وقد شهدت انجلترا نفسها تصرفات مشابهة وكذلك شهدت الأرجنتين .
و انجلترا تدعى أنها أم كرة القدم بينما تعتبر الأرجنتين دولة كروية راقية وعندما نقارن ما يحدث في هذه الدول وما تسير عليه كرة القدم في بلادنا نشعر أننا بخير و أننا و رغم نمونا الكروي المحدود نعرف كيف نحافظ على كرة القدم كمتعة و وسيلة محبة بدليل أننا نغضب لمجرد حركة فردية غير عادية تصدر من أي منتسب للرياضة في ملاعبنا مع أن مثل هذه الحركات أصبحت أمرا مألوفا في بلاد متطورة كرويا .. حقا إننا بخير وأن الكرة في بلادنا بخير ..
الملاعب الرياضيه ـــ 1405هـ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت أبريل 18, 2015 7:46 am من طرف فارس الغزلان
» الكل يدخل
الإثنين فبراير 21, 2011 2:07 am من طرف سماسم الامورة
» للبنات كلهم
الإثنين فبراير 21, 2011 1:34 am من طرف سماسم الامورة
» فوآصــــل روعه لموآضـــيـ‘ع الديــكور ..
الإثنين فبراير 21, 2011 1:32 am من طرف سماسم الامورة
» • سجلي دخولكـ بما يعجبكـ من أناقة •
الإثنين فبراير 21, 2011 1:27 am من طرف سماسم الامورة
» سجل دخولك بإسم مطعمك المفضل
الإثنين فبراير 21, 2011 1:19 am من طرف سماسم الامورة
» قانون كرة القدم
الإثنين فبراير 14, 2011 9:00 am من طرف القاموس
» هل تعلم
الثلاثاء فبراير 08, 2011 1:59 am من طرف القاموس
» سبعة أشياء يجب أن لاتمارسها بعد الأكل
الإثنين فبراير 07, 2011 9:41 am من طرف القاموس